 | شِبه ذكرى | شعرمحمد بوراس |
مَا أَبْعَدَ الدَّرْبَ لَوْ لَمْ تُومِضِي أملاً كَأَنَّنِي قبلُ مَا عِشْتُ الَّذِي سَبَقَا
كَذَّبْتُ فِيكِ صُرُوفَ الدَّهْرِ مِنْ دَعَةٍ فَفَاجَأَ الْوَصْلَ أَنَّ الدَّهْرَ قَدْ صَدَقَا |
|
|
 | المُعلِّم نجيب الحصادي في ذِمَّة الله | مقالةالمكّي أحمد المستجير |
مُذ بلغني نبأ وفاتِه؛ وأنا عاجزٌ عن الكتابة. أحاول لملمة أفكاري، واِستجماع مشاعري، لأكتبَ نعيًا يليق بمكانة الفقيد الفكريَّة، وبالتجربة الثقافيَّة الرائدة لأحد أبرز منابع التنوير: البروفيسور: نجيب المحجوب عبد الرحمن حسين الحصادي (ذو الحِجَّة 1371 – شهر الله المُحرَّم 1447هـ) = (أغسطس 1952 – يوليو 2025م). |
|
|
 | شامة الشام | شعرمحمد عكره النويري |
في سَفْحِ جِلَّقَ بين الرَّوْضِ والعِينِ طويتُ حُزني الذي قد كاد يَطويني!
في شامةِ الشامِ، في أمِّ العروبةِ، في مهد الخلافة، في رَوْحِ الرياحينِ |
|
|
 | العينية المنسوبة إلى ابن سينا ومعارضاتها | مقالةعلي يونس |
ولطالما راودتني نفسي على الرفع من شأن قصيدتي الشارف وانديشة، وتفضيلهما على مثيلاتهما العربية، ولكن أقل ما يقال فيهما أنهما قصيدتان عظيمتان يحسن حفظهما أكثر من بعض قصائد الشارف المقحمة في مناهجنا الدراسية بغيرما حق، وقد اختار القصيدتين الهرامة وجحيدر في مختاراتها عن الشعر الليبي في القرن العشرين. |
|
|
 | قراءة في كتاب "الشعر الليبي الحديث" للدكتور عبد الله مليطان | مقالةمحمد الصادق الخازمي |
والدكتور عبد الله مليطان صاحب جهد علمي مشهود في خدمة تراث الأمة الليبية، وفي جمْع ما أنتجه أعلامُها من كتاباتٍ إبداعيّةٍ أو تأليفيّة، وأصبحت موسوعاتُه عن الشعراء الليبيين، وكذا المؤلفين، والقصاصين...وغيرهم مراجعَ لا غنى لباحثٍ في تاريخ ليبيا وآدابها وعلمائها عنها؛ إذ هي كتب مفتاحية، ومدونات علمية رصينة، تهدي لموضوعاتها، وتدل عليها بأيسر طريق. |
|
|
 | في معيَّة العلَمِ المحقق (حمزة أبو فارس) | مقالةصهيب بن خيال |
ذكرني هاتفي المحمول هذه الليلة بصورة مع شيخنا العلامة الفقيه حمزة أبو فارس كانت في نهاية موسمنا الرمضاني قبل الماضي في برنامج فتاوى على الهواء على شاشة ليبيا الأحرار، وأدرج الأخ الفضيل وليد المختار منشورًا مرفقًا بصور لزوار مكتبته العامرة دار الوليد بالعاصمة طرابلس وفيه صور لزيارة الشيخ لمكتبته في رمضانين متواليين وقد رافقته فيهما. |
|
|
 | كسوة من هباء | شعرأيوب الجهني |
سلامٌ من قريبٍ غير نائي إلى مَن عنده بُرْئي ودائي
سلامٌ أخلصَتْهُ لك الحنايا خُلوصَ المتقين من الرياء |
|